jeudi 31 octobre 2013

شباب يضيع بالتفرقيع


 اللي يعيشو و يحسبوا رواهم عندهم المقدرة باش يحكموا ويفرضوا أرائهم  و يستخايلوا إلى الناس الكل كيف كيف  و هوما   ينجموا يهديوهم  و يلزموهم على آداء الفرائض الدينية, نقلهم ‹‹إن الله يهدى من يشاء››, واللى يقتلوا فى الناس الأخرين
نصاره و يهود علي أنهم كفار نقلهم إلي ربي قال‹آمن  الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنين كلّ آمن بالله و بملائكته  وكتبه ورسله ............››  كتبه :أي كل الكتب يعني ما همش كفار, 
 هل أهل  الكتاب  من الكفار, و إن كان كذلك فلما يقول الله  ‹جادلهم بالتي هي أحسن› ؟؟؟

 هوما يعرفوا ربي و الإختلاف فى الإنتماء, والطريقة هى أسلوب الإقناع إذا أحنا علي حق و و هوما غالطين فى طريق خاطئ, أما أنك تمشي إلى نزل و تقتل عباد بدون حق؟؟؟ ‹و لا تقتلواالنفس التي حرّم الله إلّا بالحق›  هذا إفتراء.......المشكل فيه ناس يضنوا إلى ربي قلهم نحب الناس الكل مسلمين  و نساوو إلى ربي قال ‹ ولو شاء ربك لآمن من فى الأرض كلهم  جميعا أفأنت تكره الناس حتى  يكونوا مؤمنين›

 ألى قالوا ربى هو الدعوة إلي الدين بالحكمة مش بالعنف‹وأدعوا إلى سبيل ربك بالحكمة  الموعضة الحسنة و جادلهم بالتى هي أحسن......› فلا مجال باش  دغمج أمخاخ شباب و تدفعهم لقتل أنفهم و قتل غيرهم على أساس  أنهم يجاهدوا. الجهاد فى عصرنا هو الجهاد ألى قال عليه الرسول  الكريم عليه السلام هو جهاد النفس و هذاكا هو الجهاد الصحيح, مش جاي يقتل فى الناس على بعضهم قالو جهاد.....

 أنا دوووخخخت و ما فاهم شىء, نتصور فى واحد لا طاح لا دزوه يقوم يفرقع روحو, واحد آخر يحب يفرقع روحو فى ضريح زعيم  لواااااش, ياخي بورقيبة  ولي صالح؟ تخاف يوليو يعبدو فيه؟ و إلا مجرم قديم ؟؟ هذا جهاد؟؟  حاجتين  أما الشعب ضبّع وإدغمج  وإلا  جابو واحد مهبول و قالولو إمشى للشط و فرقعوه باش يصنعوا بلبلة فى البلاد. والثاني أما هو مهبول و إلا ألي شدّوه كذابة. و إذا  هذى طريقة باش تشجع الناس باش يوليوو يصليوو ويوليوو مسلمين  لوجوا طريقة أخري هذي ما تنفعش هذي متخليش الناس يتشجعوا حتي باش يعرفوا شنوا الإسلام, و زرع العنف و زرع الألغام والقتل لا قال عليه لا ربي و لا الرسول , يمكن يطلعوش هذوما هيجوج و ماجوج الذي ذكرهم ربي فى القرآن؟؟؟..........

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire