إختراق نداء تونس من طرف أفراد ينتمون سابقا إلى التجمع, وإختراق النهضة من طرف مجموعات متطرفة و متشدّدة , و ؤجود الجبهة الشعبية كبديل للبحث عن سبيل للخروج من عنق الزجاجة يجعل التونسي أمام ثلاث خيارات :
١- إمّا يرضي بالفساد
٢- و إمّا يرضي بالإرهاب
٣- و إمّا يقبل التبلبيز
أمّا معظم الشعب والممثل فى الشباب و الطبقة الكادحة فليس لها من يمثلها فربما تختار هذه الفئة حزبا يمكن أن يمثلها من الأحزاب التي لم تبرز فى حسابات هذه الأحزاب الكبري التي لا يمكن أن تمثّل طموحات هذا الشعب, و ما جرى فى هذه السنين دليل على أن الأعزل هو الشعب, ولم يجد من له المقدرة على إعطائه الإحساس بالثقة فكانت النتيجة كل هذه الفوضي فى التصرف, كل هذه الأوساخ,و كل هذا التسيّب و ممّا نتج عنه من مشاكل إقتصادية وغلاء فى المعيشة
١- إمّا يرضي بالفساد
٢- و إمّا يرضي بالإرهاب
٣- و إمّا يقبل التبلبيز
أمّا معظم الشعب والممثل فى الشباب و الطبقة الكادحة فليس لها من يمثلها فربما تختار هذه الفئة حزبا يمكن أن يمثلها من الأحزاب التي لم تبرز فى حسابات هذه الأحزاب الكبري التي لا يمكن أن تمثّل طموحات هذا الشعب, و ما جرى فى هذه السنين دليل على أن الأعزل هو الشعب, ولم يجد من له المقدرة على إعطائه الإحساس بالثقة فكانت النتيجة كل هذه الفوضي فى التصرف, كل هذه الأوساخ,و كل هذا التسيّب و ممّا نتج عنه من مشاكل إقتصادية وغلاء فى المعيشة
